Send a message
توقيع اتفاقية جديدة للتعاون اللامركزي بين جهة سوس ماسة وجهة "أكيتان الجديدة"
وقع السيد إبراهيم حافيدي، رئيس جهة سوس ماسة والسيد "آلان روسي" رئيس جهة "أكيتان الجديدة"، عن بعد يومه الخميس فاتح أبريل 2021 ، اتفاقية تجديد التعاون بين الجهتين للفترة الممتدة بين 2021-2023 ، بحضور السادة نواب الرئيس القنصل العام للمغرب ببوردو والقنصل العام لفرنسا بأكادير، حيث يأتي تجديد هده الاتفاقية كثمرة لمسلسل التعاون اللامركزي الذي بادرت به الجهتان منذ 2002 .
وتتمحور الاتفاقية الجديدة حول عدة مجالات للتعاون أهمها : التنمية الاقتصادية وتطوير المشاريع و الابتكار، البيئة و الطاقات المجددة وخاصة الطاقة الشمسية وتكولوجية الانارة العمومية ، التعاون الجامعي ، السياحة وتثمين التراث والادماج الاقتصادي للشباب.
وتهدف هذه الاتفاقية الجديدة الى تحديد اطار وآليات الشراكة والتعاون بين الطرفين وتقوية الحوار وتبادل الخبرات والمهارات للمساهمة في التنمية الاقتصادية و الاجتماعية المستدامة والمتبادلة من خلال العمل على تعبئة وتقييم الخبرة الفنية للجهات الفاعلة في جهة أكيتان وجهة سوس ماسة بشأن مواضيع التعاون، تعبئة شركاء تقنيين وماليين جدد للرفع من نطاق تأثير المشاريع، تعزيز الانفتاح والمواطنة الدوليين لسكان جهة سوس ماسة و جهة أكيتان ، مصاحبة إجراءات المعاملة بالمثل، عن طريق تعميق البحث عن الإبتكار، تنمية التبادل الاقتصادي بين المجالين وإيجاد نقط إهتمام مشتركة على الصعيدين الوطني والدولي.
وتتمحور الاتفاقية الجديدة حول عدة مجالات للتعاون أهمها : التنمية الاقتصادية وتطوير المشاريع و الابتكار، البيئة و الطاقات المجددة وخاصة الطاقة الشمسية وتكولوجية الانارة العمومية ، التعاون الجامعي ، السياحة وتثمين التراث والادماج الاقتصادي للشباب.
وتهدف هذه الاتفاقية الجديدة الى تحديد اطار وآليات الشراكة والتعاون بين الطرفين وتقوية الحوار وتبادل الخبرات والمهارات للمساهمة في التنمية الاقتصادية و الاجتماعية المستدامة والمتبادلة من خلال العمل على تعبئة وتقييم الخبرة الفنية للجهات الفاعلة في جهة أكيتان وجهة سوس ماسة بشأن مواضيع التعاون، تعبئة شركاء تقنيين وماليين جدد للرفع من نطاق تأثير المشاريع، تعزيز الانفتاح والمواطنة الدوليين لسكان جهة سوس ماسة و جهة أكيتان ، مصاحبة إجراءات المعاملة بالمثل، عن طريق تعميق البحث عن الإبتكار، تنمية التبادل الاقتصادي بين المجالين وإيجاد نقط إهتمام مشتركة على الصعيدين الوطني والدولي.